Senin, 06 Oktober 2014

HUKUM MEMAJANG FOTO



Pertanyaan :


bagainakah hukum memajang foto orang baik yang sudah meninggal ataupun masih hidup ?


Jawaban :


Memajang foto orang , baik yang masih hidup maupun yang sudah meninggal dunia itu diperbolehkan, karena pada dasarnya, foto merupakan bayangan suatu obyek yang ditangkap dengan kamera. Sehingga tidak ada unsur menyamai hak penciptaan yang hanya dimiliki oleh Allah semata yang pelakunya diancam dengan siksaan yang berat. 

Hukum ini berlaku jika gambar dalam foto tersebut tidak terbuka auratnya dan tidak menimbulkan syahwat. Jika yang dipajang adalah foto wanita yang tidak tertutup auratnya secara penuh, seperti tidak memakai jilbab, maka harus berusaha agar fotonya itu hanya dilihat oleh mahramnya.


 Wallohu a'lam. 


Referensi :
1. Fatawi Al-Azhar, Juz : 7  Hal : 220
2. Fatawi Darul Ifta' Al-Mishriyah, Fatwa no.2475
http://www.dar-alifta.org/ViewFatwa.aspx?ID=2475


Ibarot :
Fatawi Al-Azhar, Juz : 7  Hal : 220

الفوائد وتعليق الصور فى المنازل

السؤال : ........... ثانيا تطلب الإفادة عن الصور التى تعلق بحوائط المنازل بقصد الزينة. هل هى حلال أم حرام وهل تمنع دخول الملائكة المنازل وبيان الحكم الشرعى فى ذلك

الجواب : .......... عن السؤال الثانى ك اختلف الفقهاء فى حكم الرسم الضوئى بين التحريم والكراهة، والذى تدل عليه الأحاديث النبوية الشريفة التى رواها البخارى وغيره من أصحاب السنن وترددت فى كتب الفقه، أن التصوير الضوئى للإنسان والحيوان المعروف الآن والرسم كذلك لا بأس به، إذا خلت الصور والرسوم من مظاهر التعظيم ومظنة التكريم والعبادة وخلت كلذلك عن دوافع تحريك غريزة الجنس وإشاعة الفحشاء والتحريض على ارتكاب المحرمات.
ومن هذا يعلم أن تعليق الصور فى المنازل لا بأس به متى خلت عن مظنة التعظيم والعبادة، ولم تكن من الصور أو الرسوم التى تحرض على الفسق والفجور وارتكاب المحرمات

Fatawi Darul Ifta' Al-Mishriyah, Fatwa no.2475

حكم تعليق الصور على الجدران

اطلعنا على الطلب المقيد برقم 738 لسنة 2005م المتضمن 
الصور الشخصية لفتاة غير محجبة توفاها الله هل تعتبر سيئة جاريةً لها؟ وما حكمها إذا عُلِّقت في مدخل المنزل؟ وهل رؤية غير المحارم للصورة يجعل هناك إثمًا على الفتاة؟

الـجـــواب : فضيلة الأستاذ الدكتور علي جمعة محمد
لا بأس بتداول الصور الفوتوغرافية للإنسان والحيوان؛ لأنها عبارة عن حبس للظل وليس فيها المضاهاة لخلق الله التي ورد فيها الوعيد للمصورين، وذلك ما لم تكن الصور عارية أو تدعو للفتنة
وإذا صورت المرأة نفسها من غير حجاب شرعي كامل فلتحرص على أن لا يرى هذه الصورةَ غيرُ محارمها؛ لأن أمر النساء مبنيٌّ على التصوُّن والتستُّر والعفاف، فإذا اطلع أجنبي بعد ذلك عليها –مع حرصها على صَوْنِها عن من لا يحل له الاطلاع على عورتها –فلا إثم عليها ولا ذنب لها، ولا يُعتبر ذلك سيئةً جاريةً لها في حياتها ولا بعد وفاتها –كما يُقال–، ولكن ينبغي أن لا توضع في مكان يراه كل أحد بل تُصان وتُحفظ كما سبق بيانه

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Catatan: Hanya anggota dari blog ini yang dapat mengirim komentar.